فناجين

"يصيب الهدف مباشرة"، "مثير للعقل والتفكير"، "جريء ومفعم بالقوة"، هذه أبرز تعليقات الصحف الأمريكية بخصوص كتاب دانيال بينك في مجال الأعمال والإدارة: "الحافز.. الحقيقة المدهشة بشأن الأشياء التي تحفّزنا". صدر سنة 2009 وحقق مبيعات هامة وترجم لأكثر من 30 لغة. يتناول الكتاب "التحفيز" من أكثر من زاوية. فيقدّم تطوّر أدواته زمنيّا، ويعرض تقنيات التحفيز الفعالة، ويقترح أفكارا وطرقا تحفيزية عملية.

إنه الاقتصاد العجيب، ذلك اللون من الدراسة الذي يبحث في خفايا الأشياء، ويحاول إيجاد إجابات غير مألوفة ولا متوقعة عن أسئلة غريبة، أنه كتاب يجيبك عن أيهما أشد خطورة: المسبح أم المسدس؟ وعن العلاقة الغريبة بين انخفاض معدل الجرائم وتقنين الإجهاض؟ وعما إذا كان الوالدان مهمين في حياة الأطفال أم لا؟

هل هناك نظريات تستطيع اتباعها من أجل أن تطور حياتك وتحسن حالك؟ وأن تستفيد منها في مختلف جوانب الحياة: سواء الجانب الفردي، أو الأُسَري، أو الوظيفي؟ الجواب: نعم، وندعوك لتتعرف على بعض تلك النظريات من خلال مجموعة من الفناجين منها: • الاستراتيجية المتعَمَّدة والاستراتيجية الطارئة في التخطيط. • كيف تعرف ما هي وجهتك في الحياة؟ • والأشياء التي ينبغي أن تعلمها لأبنائك من أجل النجاح.

هل ترغب في التعرف على "الكتاب المقدس للدراسات العسكرية"؟ والذي استطاع من خلاله فرسان الساموراي توحيد اليابان وجعلها امبراطورية قوية؟ الْكِتَابِ الذي حرصت القواتُ الأمريكيةُ أثناء حرب الخليج الأولى أن يحمل كل جندي نسخةً منه؟ الْكِتَابِ الذي تطبق مبادئه في مجال الاقتصاد والتسويق والسياسة وغيرها؟ إنه كتابُ فن الحرب.

فناجين كتاب (تأملات في السعادة والإيجابية) لـ محمد بن راشد آل مكتوم by Fanajeen

استمتع برحلة ستكشف لك العالم من منظورِ الاقتصاديين المميّز دون الاضطرارِ للخوضِ في بحر المعادلات الرّياضيّة والمصطلحات المعقدّة. هذا الكتاب لكلّ مهتمٍ بفهم الدوافع وراء سلوكيات البشر كأفراد أو جماعات، و لكلّ مهتمٍ بالاطلاع على موسوعة شاملة ومبسطة في الاقتصاد.

بينما ينتظر العالم في صمت وترقب نتيجة انتخابات الرئيس الخامس والأربعين للولايات المتحدة، لم يكن أشد المتشائمين يتوقع أن تُسفِرَ الانتخابات عن فوز دُونَالْد ترَامْب، غير أن للناخبين وجهة نظر أخرى. هكذا عصفت النيران بأركان الولايات المتحدة ومؤسساتها، وتغيرت خريطة سياستها الداخلية والخارجية. وفيما يلي من فناجين نقرأ عليكم كيف تحول الحُلُم المحال إلى واقع؟ وهل تدار الولايات المتحدة بالمؤسسات أم أن الرؤساء هم صانعو القرار؟

"كُنْ إيجابيًّا" كم مرة كنتَ منزعجًا أو مكتئبًا، وسمعت هذه العبارة؟ وبقدر جمال الرسالة فيها، تجد صعوبة في تنفيذها؛ فتتعكّر حالتك النفسية أكثر، ويتعاظم شعورك بالعجز حيال البطالة، والرتابة، والروتين، وضغط العمل، والأزمات العاطفية.. يمكن أن نعدّد إلى ما لانهاية المشاكلَ التي نواجهها ونفشلُ في تخطِّيها؛ فنغرق في دوامة من الإحباط والسلبية قد تأخذنا أبعد، فتغزو السوداويةُ حياتَنَا ونستسلم للعجز والخوف والفشل. في كتابه (قوة التفكير الإيجابي)، يرشدنا نورمان فينسنت إلى سبل التخلص من حالة الانهزامية، ويذكرنا بالقوة التي نمتلكها لنتحكم في أفكارنا ونحسّن واقع حياتنا.

ما بين الحين والآخَر يَغُوص الإنسان في همومه وأحزانه، ويحتاج إلى مَن ينتشله من أحزانه ويضيء له طريقًا من نور، يُمسِك بيده ليُخرِجه مِن عالَمٍ مظلمٍ إلى أملٍ يَحْيا به. هذا هو ما أراده الغزالي من كتابه؛ أنْ يُجدِّدَ للقارئ حياتَه مسترشدًا بأخلاقيات القرآن الكريم ومبادئ السُّنَّة النبوية.

التَغْيِيرُ سمة كونية، وضرورة لبقاء الحياة وصيرورتها، فمن منا لا تتَغْيِيرُ حياته كل يوم، في هذا الكتاب عزيزي المستمع سوف تعرف كيف يمكنك أن تواجه تقلبات حياتك العائلية، وكيف تستطيع تَغْيِيرُ مسار عملك. إن الكتاب دستور لمن يريد أن يتَكَيَّفَ مع الحياة، فكن مثل الحرباء تتلون مع الحياة حتى لا تفقد سعادتك.

يبدأ كلُ شيءٍ، حينَ تستشعرُ أن شيئًا ما في العلاقة لا يمضي بشكلٍ سليمٍ، لكنك تقفُ عاجزًا عن تحديدِه بدقةٍ، فالضبابُ الكثيف يَلُفُّ التفاصيلَ. وتجدُ نفسَك ـ المرةً تلو الأخرى ـ تخضع لرغبات الطرفِ الآخر على حساب رغباتك وسعادتك؛ لتُحَقِّقَ مكسبًا مؤقتًا: إطراءً، وإغداقًا في العواطف لا يلبثُ أن يتلاشى حالَما تستعيدُ الدورةُ كَرَّتَها.. من خلال الفناجين التالية، سنتعرفُ على حدِّ الابتزاز العاطفيِّ، ودوافعِ المبتزين و أساليبهم، وكذلك سنتعلمُ السبيلَ للخروجِ من شباكِهم، وتجنُّبِ السقوطِ فيها مرةً أخرى، وذلك من خلال وضع معاييرَ وتمارينَ عملية؛ لإعادة تأهيلِ أنفسِنا، وبناءِ علاقاتنا على أُسُسٍ صحيحةٍ ومتينةٍ.

كيف تنشأ العاداتُ وتترسخُ في حياتنا اليوميةِ والعملية؟ وكيف تصيرُ بعضُ المهامِّ المعقدة أفعالًا تلقائيةً مع مرور الوقت؟ وكيف يمكننا تغيير عاداتنا وبناءِ عاداتٍ جديدةً أكثرَ إيجابيةٍ؟ وما العادة التي يمكنها أن تغير مسار حياتنا؟ تجدون الأجوبة في هذا الكتاب.

من عامل في شركة أرامكو عمره اثنتي عشر عامًا إلى رئيس للشركة ثم وزيرًا للنفط والطاقة بالمملكة العربية السعودية، ومن مملكة تتحسس طريق النمو إلى وطن يقوم على عقول وسواعد أبنائه. في كتاب «من البادية إلى عالم النفط»، نتعرف على كيف تحوَّلَ ابن البادية (علي بن إبراهيم النعيمي) إلى أَشهَرِ رجلٍ عرفَتْه المملكة في صناعة النفط.

على الرغم من كثرة تداولها على الألسن، وانتشارها على صفحات الصحف وبين طيات الكتب المتخصصة، فما زالت كلمة التنمية تمثل معنى أعمق مما يتصوره البعض؛ لأنها تمس كافة جوانب حياتنا، وترتبط بكافة القطاعات، وتشغل جميع الفئات. في هذه الفناجين، ستتعلمون أربعة أمور أساسية:  لماذا ننمّي؟  لمن ننمي؟  ماذا ننمي؟  وكيف ننمي؟

إذا كان اختلافُ الآراء ظاهرةً طبيعية؛ لاختلافِ الأغراضِ والطبائع، فكيف تصبحُ محاورًا ناجحًا يحظى باحترام مَنْ يختلفُ معه، ويحققُ الثمرةَ المرجُوَّةَ من الحوار؟ رغم كثرة المؤلفات في موضوع الحوار إلا أنه تبقى لكل كاتب بصمته الخاصة، والكتابُ الذي بين أيدينا يتميز بسلاسته وشرحه المُبَسَّط والمُشوِّق، فبمجرد تبدأ في قراءته لن تتركه دون أن تُكمله حتى النهاية. في هذه الفناجين سوف نتعرفُ ثلاثة أمور أساسية: • لماذا نحاور؟ • كيف نحاور؟ • متى نحاور؟ ومتى نتوقفُ عن الحوار؟