Summary: هل السلطة مفسدة حقاً أم أن الإنسان بطبعه يميل إلى الفساد؟ هل هي السياسة أم الأطباع البشرية؟ وإذا كان الفساد مستشرياً في أوطاننا العربية حيث لا حسيب ولا رقيب، لماذا كل هذا الفساد في بلد متقدم مثل أستراليا؟ من يحمي الإنسان العادي من فساد أهل السياسة والنفوذ؟ والسؤال الأبرز: هل فشل الإعلام في القيام بدوره كسلطة رابعة تحاسب السياسيين وأصحاب النفوذ؟ Australia has dropped to 11th place in a global corruption ranking, two places lower than in 2013 and four places down from 2012. Transparency International's annual index ranks 175 countries by measuring perceptions of corruption, rather tha...
